لأول مرة منذ التحاقه بالمنتخب الوطني، قبل مونديال 2014، غادر قائد الخضر، رياض محرز، أرضية ملعب السلام، تحت صافرات استهجان الجماهير الجزائرية، التي تنقلت إلى كوت ديفوار، من أجل مناصرة الخضر، كما أن اللاعب لقي انتقادات لاذعة، من المختصين، بسبب تراجع مستواه كثيرا، منذ التحاقه بالدوري السعودي، أبرزها ما قاله ابوتريكة في حق محرز، عندما طالب بلماضي، بإحالته إلى كرسي الاحتياط، فيما يوجد اجماع بين الجزائريين، بأن محرز لا يستحق البقاء في الملعب طيلة التسعين دقيقة أمام أنغولا.